هل تأخر تحقيق حلمك؟..حتى الآن لم يتحقق؟..ماذا تفعل؟.. الإجابة بكل وضوح السعى ثم السعى ثم السعى........
لا تتوقف..لاتشكو ..لا تلوم..بل خذ ردة فعل..اسعى واعمل واجتهد حتى تحقق هدفك وحلمك الذى لطالما سعيت إليه...
لا يوقفك الفشل..ولا لوم اللائمين ..ولا الكلمات الهدامة التى تثير الإحباط فى نفسك..لا تلتفت لها.. لأن الملتفت لا يصل......
يروى فيلم Sideways بفلسفة عميقة ورقى سينمائي واضح قصة كاتب يسعى إلى النجاح عن طريق كتابة الروايات ولكن حتى الآن لم يعرف طريق الشهرة مع أنه كاتب بارع ولكن للأسف لم يطرق النجاح بابه......
وهو يعبر عن تلك المشكلة بعدة جوانب منها أنه أصبح فى سن متأخر..ولم ينجح فى وضع إسمه فى مكان مرموق بين كتاب هذا الزمان.........
الفيلم يطرح مشكلة حقيقية وهى تأخر النجاح وتأخر تحقيق الأحلام ويرسخ لمفهوم ديمومة سير الحياة وأن الحياة لاتقف على أحد ولا تنتظر أحد أيضاً.....
لذا فعليك بالسعى الى حلمك بدون توقف لكى تحققه مهما واجهت من إحباط وفشل.........
نجد أن الفيلم يأخذنا فى رحلة إنسانية ذات منظور رومانسي فلسفى من خلال صديقين أحدهما هو كاتبنا الذى تحدثنا عنه والآخر صديق للكاتب بقى على زواجه فترة بسيطة ويذهب الصديقين فى رحلة إلى حقول الكروم عبر الولايات الأمريكية..........
وتستمر الرحلة بأحداثها المثيرة ورؤاها وفلسفتها ومواقفها ..فنجد كاتبنا يصادف الحب ويجد معنى آخر للوجود والحياة....
ولكن هل يضع الفيلم نهاية للسعى بتحقيق الحلم؟... الإجابة هى لا....بل يتركها نهاية مفتوحة..ليدرك المشاهد أن لا حيلة فى ذلك إلا السعى لكى تصل حتى لومر زمن لم ياتيك فيه النجاح... سيأتي النجاح ولكن فى الوقت الذى يقدره الخالق عز وجل.... طبعاً هذه حكمة ليست فى الفيلم ولكنها نابعة من ديننا الحنيف ارتايت أن أذكرها..............
بطل الفيلم...كاتبنا المغمور..لا يتوقف عن السعى مع تأخر الحلم...مع متلازمة اليأس..مع الفشل المتكرر......يسعى ويسعى......والفيلم نهايته لم تكن حزينة أيضاً بل أقرب إلى التفاؤل.....حيث كان سر تلك الرحلة الإنسانية هو إيجاد معنى جديد فى الحب والحياة..........
حيث يجد الكاتب الحب ويتجدد سعيه إلى النجاح........
لذا مهما كانت الاسباب والظروف والعقبات لا تتوقف عن السعى...ستجد طريقك الى هدفك وستحققه .......
نعرف كلنا القصة الشهيرة التى تروى أفراد ينقبوا عن الذهب استسلموا بعدما اعتقدوا أنهم لن يجدوه أبدا وفى الحقيقة هو على بعد بسيط منهم...وجاء آخرون فاستكملوا طريقهم فى التنقيب فوجدوا الذهب بمجهود بسيط جداً...........
سيدى الفاضل..النجاح سياتيك ولكن لا تستسلم من فضلك..تمسك بحلمك..واسعى له بشتى الطرق واطرق كل الأبواب.........
هذه هي الحكمة الوجودية وراء فيلم Sideways..ذلك الفيلم الإنساني الرائع....انه فيلم من أيقونات السينما الأمريكية فى سرده للرحلة الإنسانية وإيجاد ناحية أخرى للحياة ومعنى جديد للوجود والحب وأيضاً تتبلور قيمة ذلك الفيلم السامية فى روايته للشقاء ومتلازمة الفشل التى يعانيها الكاتب فى الحياة وطموحه الادبى......لحظات من اليأس واجهها الكاتب ولكن مع نهاية الفيلم ينتعش حلمه ويتجدد سعيه فى الحياة إلى النجاح.........
الفيلم من الأفلام التى رشحت لجائزة الأوسكار كأفضل فيلم فى عام2005م ورشح أيضا لعدة جوائز أوسكار مثل أفضل ممثل مساعد وأفضل ممثلة مساعدة وافضل إخراج وفاز باوسكار احسن نص سينمائي مقتبس..........
الفيلم من بطولة بول جياماتى وتوماس هايدن تشرش وفيرجينيا ماديسون وساندرا اوه ومن إخراج الكسندر باين........
الفيلم من انتاج عام 2004م وتلقى اعجاب نقاد السينما حول العالم واختير من أفضل الأفلام فى الألفية الجديدة...........
لا يوقفك الفشل..ولا لوم اللائمين ..ولا الكلمات الهدامة التى تثير الإحباط فى نفسك..لا تلتفت لها.. لأن الملتفت لا يصل......
يروى فيلم Sideways بفلسفة عميقة ورقى سينمائي واضح قصة كاتب يسعى إلى النجاح عن طريق كتابة الروايات ولكن حتى الآن لم يعرف طريق الشهرة مع أنه كاتب بارع ولكن للأسف لم يطرق النجاح بابه......
وهو يعبر عن تلك المشكلة بعدة جوانب منها أنه أصبح فى سن متأخر..ولم ينجح فى وضع إسمه فى مكان مرموق بين كتاب هذا الزمان.........
الفيلم يطرح مشكلة حقيقية وهى تأخر النجاح وتأخر تحقيق الأحلام ويرسخ لمفهوم ديمومة سير الحياة وأن الحياة لاتقف على أحد ولا تنتظر أحد أيضاً.....
لذا فعليك بالسعى الى حلمك بدون توقف لكى تحققه مهما واجهت من إحباط وفشل.........
نجد أن الفيلم يأخذنا فى رحلة إنسانية ذات منظور رومانسي فلسفى من خلال صديقين أحدهما هو كاتبنا الذى تحدثنا عنه والآخر صديق للكاتب بقى على زواجه فترة بسيطة ويذهب الصديقين فى رحلة إلى حقول الكروم عبر الولايات الأمريكية..........
وتستمر الرحلة بأحداثها المثيرة ورؤاها وفلسفتها ومواقفها ..فنجد كاتبنا يصادف الحب ويجد معنى آخر للوجود والحياة....
ولكن هل يضع الفيلم نهاية للسعى بتحقيق الحلم؟... الإجابة هى لا....بل يتركها نهاية مفتوحة..ليدرك المشاهد أن لا حيلة فى ذلك إلا السعى لكى تصل حتى لومر زمن لم ياتيك فيه النجاح... سيأتي النجاح ولكن فى الوقت الذى يقدره الخالق عز وجل.... طبعاً هذه حكمة ليست فى الفيلم ولكنها نابعة من ديننا الحنيف ارتايت أن أذكرها..............
بطل الفيلم...كاتبنا المغمور..لا يتوقف عن السعى مع تأخر الحلم...مع متلازمة اليأس..مع الفشل المتكرر......يسعى ويسعى......والفيلم نهايته لم تكن حزينة أيضاً بل أقرب إلى التفاؤل.....حيث كان سر تلك الرحلة الإنسانية هو إيجاد معنى جديد فى الحب والحياة..........
حيث يجد الكاتب الحب ويتجدد سعيه إلى النجاح........
لذا مهما كانت الاسباب والظروف والعقبات لا تتوقف عن السعى...ستجد طريقك الى هدفك وستحققه .......
نعرف كلنا القصة الشهيرة التى تروى أفراد ينقبوا عن الذهب استسلموا بعدما اعتقدوا أنهم لن يجدوه أبدا وفى الحقيقة هو على بعد بسيط منهم...وجاء آخرون فاستكملوا طريقهم فى التنقيب فوجدوا الذهب بمجهود بسيط جداً...........
سيدى الفاضل..النجاح سياتيك ولكن لا تستسلم من فضلك..تمسك بحلمك..واسعى له بشتى الطرق واطرق كل الأبواب.........
هذه هي الحكمة الوجودية وراء فيلم Sideways..ذلك الفيلم الإنساني الرائع....انه فيلم من أيقونات السينما الأمريكية فى سرده للرحلة الإنسانية وإيجاد ناحية أخرى للحياة ومعنى جديد للوجود والحب وأيضاً تتبلور قيمة ذلك الفيلم السامية فى روايته للشقاء ومتلازمة الفشل التى يعانيها الكاتب فى الحياة وطموحه الادبى......لحظات من اليأس واجهها الكاتب ولكن مع نهاية الفيلم ينتعش حلمه ويتجدد سعيه فى الحياة إلى النجاح.........
الفيلم من الأفلام التى رشحت لجائزة الأوسكار كأفضل فيلم فى عام2005م ورشح أيضا لعدة جوائز أوسكار مثل أفضل ممثل مساعد وأفضل ممثلة مساعدة وافضل إخراج وفاز باوسكار احسن نص سينمائي مقتبس..........
الفيلم من بطولة بول جياماتى وتوماس هايدن تشرش وفيرجينيا ماديسون وساندرا اوه ومن إخراج الكسندر باين........
الفيلم من انتاج عام 2004م وتلقى اعجاب نقاد السينما حول العالم واختير من أفضل الأفلام فى الألفية الجديدة...........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق