موليير ..عملاق المسرح الفرنسي والعالمى..ملك المسرحيات الهزلية ذات الكوميديا الراقية الرائعة..أرسى موليير بتاليفه للعديد من المسرحيات الكوميدية قواعد فنية وأدبية للمسرح الهزلي..فهو الكاتب والمسرحى والممثل والشاعر...قل عنه ماتشاء..فهو بحق من أباطرة الكتابة المسرحية العالمية واديب من الأدباء العمالقة فى الفن المسرحي الكوميدى..........
عاش المسرحى الكبير واستاذ الفن المسرحي موليير فى القرن السابع عشر الميلادي وكان له تأثير كبير على الفن المسرحى الفرنسي والأوروبي والعالمى ......
كما أثار موليير حفيظة البعض بتاليفه لمسرحية (طرطوف)..حيث تناول فيها الرياء والنفاق الدينى مما أغضب الكنيسة وطالب بعض القساوسة معاقبته باشد العقوبات وصلت لمطالبتهم بحرقه حيا إلا أن ملك فرنسا آنذاك لويس الرابع عشر أنقذه وقام بحمايته............
كان موليير أيضاً ممثلا بارعا حيث قام بالتمثيل فى مسرحيات عديدة منها 31مسرحية من تأليفه هو...كما أنه شاعر ملهم ذا فصاحة وبلاغة قلما يجيدها الكثيرون..........
من أشهر مسرحيات موليير مسرحية (طبيب رغم أنفه)وقد لاقت تلك المسرحية شهرة وصيت كبيرين وتم تمثيلها فى مسرح القصر الملكي فى عام 1666م...........
ومسرحية (طبيب رغم أنفه)يتناول فيها موليير ببراعة فنية كوميديا الخرافات فى العصور الوسطى وكيف كان الطب فى ذاك الوقت وطريقة مزاولة الطب والعلوم الطبية ............
وهناك مسرحيات خالدة آخرى لذلك المسرحى العملاق مثل (مريض بالوهم) وهى مسرحية ساخرة عن العقد النفسية والوهم والايهام وكيفية حل كل تلك العقد............
كان موليير متخصصا فى صياغة مسرحياته بشكل كوميدي راقى وهو من وضع بمؤلفاته أسس للمسرح الكوميدى الراقى حيث أثر فى اجيال بعده من الكتاب المسرحيين فى فرنسا وأوروبا والعالم.............
وهناك مسرحيات لموليير لم تلقى النجاح الكافى ولم يكن نجاحها ضخماً مثل مسرحية (عدو البشر)والتى كانت تتناول المجتمع وعلاقته بالفرد والعيوب والنقائص فى المحيط والمجتمع الانسانى وتعيب تلك الكوميديا الراقية على النفاق الاجتماعي والاخلاق التى اندثرت...........
وتعتبر مسرحية (البخيل)من أهم المسرحيات ليست فى تاريخ التأليف الادبى والمسرحى لموليير فقط ..إنما فى التاريخ المسرحى العالمى أيضاً.........
تتناول المسرحية المعضلة الأسرية والمجتمعية بوجود اب غنى بخيل على أسرته لدرجة أنه يريد تزويج أولاده لأشخاص أغنياء حتى لو كانوا كبار في السن أو عجائز ضاربا بالحب ومبادئ اختيار شريك الحياة عرض الحائط...........
تعتبر تلك المسرحية (البخيل)من أهم واشهر مسرحيات موليير وهى من أنجح مسرحياته أيضاً وتعد من أيقونات المسرح الفرنسي والعالمى.............
توفى موليير فى عام 1673م بعد مسيرة حافلة فى الكتابة والتاليف المسرحى..وترك إرثا من المؤلفات المسرحية الكوميدية الى الآن تعتبر مثالا للكوميديا الراقية فى عيون الأدباء والنقاد والمسرحيين وجمهور القراء وعشاق المسرح..............
كما أثار موليير حفيظة البعض بتاليفه لمسرحية (طرطوف)..حيث تناول فيها الرياء والنفاق الدينى مما أغضب الكنيسة وطالب بعض القساوسة معاقبته باشد العقوبات وصلت لمطالبتهم بحرقه حيا إلا أن ملك فرنسا آنذاك لويس الرابع عشر أنقذه وقام بحمايته............
كان موليير أيضاً ممثلا بارعا حيث قام بالتمثيل فى مسرحيات عديدة منها 31مسرحية من تأليفه هو...كما أنه شاعر ملهم ذا فصاحة وبلاغة قلما يجيدها الكثيرون..........
من أشهر مسرحيات موليير مسرحية (طبيب رغم أنفه)وقد لاقت تلك المسرحية شهرة وصيت كبيرين وتم تمثيلها فى مسرح القصر الملكي فى عام 1666م...........
ومسرحية (طبيب رغم أنفه)يتناول فيها موليير ببراعة فنية كوميديا الخرافات فى العصور الوسطى وكيف كان الطب فى ذاك الوقت وطريقة مزاولة الطب والعلوم الطبية ............
وهناك مسرحيات خالدة آخرى لذلك المسرحى العملاق مثل (مريض بالوهم) وهى مسرحية ساخرة عن العقد النفسية والوهم والايهام وكيفية حل كل تلك العقد............
كان موليير متخصصا فى صياغة مسرحياته بشكل كوميدي راقى وهو من وضع بمؤلفاته أسس للمسرح الكوميدى الراقى حيث أثر فى اجيال بعده من الكتاب المسرحيين فى فرنسا وأوروبا والعالم.............
وهناك مسرحيات لموليير لم تلقى النجاح الكافى ولم يكن نجاحها ضخماً مثل مسرحية (عدو البشر)والتى كانت تتناول المجتمع وعلاقته بالفرد والعيوب والنقائص فى المحيط والمجتمع الانسانى وتعيب تلك الكوميديا الراقية على النفاق الاجتماعي والاخلاق التى اندثرت...........
وتعتبر مسرحية (البخيل)من أهم المسرحيات ليست فى تاريخ التأليف الادبى والمسرحى لموليير فقط ..إنما فى التاريخ المسرحى العالمى أيضاً.........
تتناول المسرحية المعضلة الأسرية والمجتمعية بوجود اب غنى بخيل على أسرته لدرجة أنه يريد تزويج أولاده لأشخاص أغنياء حتى لو كانوا كبار في السن أو عجائز ضاربا بالحب ومبادئ اختيار شريك الحياة عرض الحائط...........
تعتبر تلك المسرحية (البخيل)من أهم واشهر مسرحيات موليير وهى من أنجح مسرحياته أيضاً وتعد من أيقونات المسرح الفرنسي والعالمى.............
توفى موليير فى عام 1673م بعد مسيرة حافلة فى الكتابة والتاليف المسرحى..وترك إرثا من المؤلفات المسرحية الكوميدية الى الآن تعتبر مثالا للكوميديا الراقية فى عيون الأدباء والنقاد والمسرحيين وجمهور القراء وعشاق المسرح..............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق